ويلشز تستفيد من خدمات الدعم من ريميني ستريت من أجل نظام حزمة أوراكل للأعمال الإلكترونية وقاعدة البيانات من أوراكل

الشركة المنتجة لعصير وهلام العنب والتي تتخذ من ماساشوستس مقراً لها توفّر حوالي مليون دولار أمريكي من تكاليف الصيانة، وتستثمر في تطبيقات ومبادرات استراتيجية جديدة

لاس فيغاس- (بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI)، المزوّد العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات، ومزوّد الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات “أوراكل” و”إس إيه بيه” عن اعتماد شركة “ويلشز”، الشركة المتخصصة في المعالجة والتسويق التابعة للتعاونية الوطنية لمزارعي العنب، خدمات “ريميني ستريت” لدعم تطبيق حزمة “أوراكل” للأعمال الإلكترونية (“إي بي إس”) وبرمجيات قاعدة البيانات من “أوراكل”. وبانتقالها إلى خدمات الدعم من “ريميني ستريت”، تفادت “ويلشز” إهدار الموارد من وقتٍ ومال على ما اعتبرته تحديثاً غير ضرورياً هدفه فقط استمرار علاقتها مع المورّد للحصول على خدمات الصيانة والدعم. وبفضل اختيارها الانتقال إلى خدمات الدعم من “ريميني ستريت”، أصبحت الشركة قادرةً على تشغيل نظامها المستقر والمتين من “أوراكل” لمدة لا تقل عن 15 عاماً، مع حفاظها على المرونة في التحديث متى كان ذلك مفيداً لأعمال الشركة. إضافة إلى ذلك، وفرت “ويلشز” حوالي مليون دولار أمريكي من تكاليف الصيانة والدعم السنوية، مما مكّن الشركة من الاستثمار في مبادرات تسويقٍ استراتيجية جديدة وفي تطوير منتجات جديدة. كما تمكنت الشركة من تحرير مواردها الداخلية في قسم تكنولوجيا المعلومات، الأمر الذي يتيح الوقت لخلق تطبيقات جديدة لتوسيع أعمالها.

تقليص الإنفاق على تكنولوجيا المعلومات وزيادة مبادرات الاستثمار لتحقيق النمو

حين قامت “ويلشز” بمراجعة ميزانيتها الإجمالية المخصصة لتكنولوجيا المعلومات، تبين لها أن الكلفة السنوية لخدمات الدعم والصيانة من “أوراكل”- والتي شكلت حوالي 12 إلى 15 في المائة من الميزانية المخصصة لتكنولوجيا المعلومات- شكلت أكبر بنود الموازنة، باستثناء الرواتب. وحاولت الشركة التفاوض مجدداً مع المورّد سعياً لتخفيض الكلفة، بخاصة في ما يتعلق بالوحدات غير المستعملة في برنامج “إي آر بيه” الحالي، لكن البديل الوحيد كان التحديث إلى الإصدار التالي من البرنامج.

هذا وعمدت “ويلشز” إلى تقييم خياراتها في التحديث، بما في ذلك نقل بعض التطبيقات إلى نطاق السحابة، لكن سرعان ما تبين لها أن مثل هذه التحديثات لن تؤدي إلى تقليص التكاليف أو تسليم قيمة أعمال هامة. وبما أن القيام بمثل هذه التحديثات لم يكن خياراً سليماً في ذلك الوقت نظراً للكلفة الكبيرة المترتبة على ذلك، وحيث أن الشركة كانت بحاجة إلى استراتيجية قادرة على دعم تفعيل الأعمال وتخفيض التكاليف في آنٍ واحد، فقد بحثت “ويلشز” عن حلول بديلة لتلبية احتياجات صيانة برمجيات الشركات الخاصة بها، واختارت خدمات الدعم من “ريميني ستريت”.

كما تمكنت “ويلشز”، بانتقالها إلى خدمات الدعم من “ريميني ستريت”، من إعادة توزيع ما وفرته من تكاليف دعم برمجياتها الخاصة بالشركات على عدد من مجالات النمو في الشركة، بما في ذلك تكنولوجيا المعلومات والتسويق وتطوير المنتجات. فعلى سبيل المثال، وكنتيجةٍ للوفورات الكبيرة، تمكّن قسم تكنولوجيا المعلومات في الشركة من توظيف محلل أمني جديد ومن نشر برمجيات أمان جديدة. كما أتاحت الوفورات أمام الشركة الاستثمار في مبادرات تسويق وتطوير منتجات جديدة لتوسيع حافظة منتجاتها، مثل النبيذ الوردي الفوار الجديد من “ويلشز”.

دعم محسّن وشراكة استراتيجية جديدة

إضافةً إلى وفورات التكاليف، لمست “ويلشز” تحسناً كبيراً في خدمات دعم برمجيات الشركات الخاصة بها، مما شكل فرقاً شاسعاً مقارنةً بالخدمات التي كانت تتلقاها من المورد. وكما هي الحال لدى جميع عملاء “ريميني ستريت”، تمّ تخصيص مهندس دعمٍ أولي لشركة “ويلشز” يتمتع بمعدل خبرةٍ يصل إلى 15 عاماً. ولدى “ريميني ستريت” فريق من مهندسي الدعم الأولي حول العالم يقدم دعماً على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع وطوال العام، ويكفل الحصول على مستوى خدمةٍ مضمون بحيث لا يتجاوز وقت الاستجابة  للحالات الطارئة 15 دقيقةً.

وقال ديف جاكسون، الرئيس التنفيذي لشؤون المعلومات لدى شركة “ويلشز”: “تتولى ‘ريميني ستريت’ المسؤولية عن كامل تجربة الدعم. عندما نتصل بالشركة، نجد دائماً من نتحدث إليه ويعمل على حل المشكلة على الفور، مما شكّل بالنسبة لنا تغييراً مبشّراً. وقد تمكن فريقنا مؤخراً من التعامل بسرعة مع مشكلة صعبة وحصل على حل في غضون ساعة واحدة. كما أن فريقنا يمضي وقتاً أقل بكثير مما اعتاد عليه في حجز أرقام لتتبع المشاكل وحلها، وبتنا اليوم واثقين من قدرتنا على تنفيذ مشاريع، مثل عملية تحديث المتصفح التي كنا قد أخرناها عن عمد حين كنا نعتمد خدمات الدعم من المورّد. لطالما اعتبرت ‘ويلشز’ أن علاقاتها مع مورّديها في مجال التكنولوجيا هي علاقة شراكة، وليست مجرد علاقة عمل وصفقات. ومع ‘ريميني ستريت’، نعلم أنها ستكونُ شريكاً موثوقاً على المدى الطويل”.

من جهته قال أنطوني ديشازور، نائب الرئيس الأول والرئيس التنفيذي لشؤون العملاء في شركة “ريميني ستريت”: “على غرار العديد من عملائنا الذين يعتمدون برمجيات ‘أوراكل’، اعتبرت ‘ويلشز’ أن نظامها الحيوي الذي تعتمده في أعمالها يلبي كل احتياجات العمل لديها ولم ترَ أية فائدة من تحديثه في هذا الوقت، وكانت الشركة تبحث عن تقليص التكاليف وزيادة قيمة الأعمال والحصول على دعم ممتاز مقارنةً بخريطة الطريق التي يفرضها المورّد والتي كان على ‘ويلشز’ اتّباعها. حين تلجأ الشركات إلى ‘ريميني ستريت’، فهي لا تحصل على خدمات دعم لا مثيل لها فحسب، بل تتمكن أيضاً من تحرير مبالغ كبيرة يمكن استثمارها في المزيد من المبادرات الاستراتيجية كجزء من خارطة طريق قائمة على الأعمال، وفي حالة ‘ويلشز’، فقد باتت الشركة قادرة على استثمار هذه الوفورات في التكاليف على امتداد أقسام الشركة، وليس في قسم تقنية المعلومات فحسب”.

 

لمحة عن شركة “ريميني ستريت”

تعدّ شركة “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI) مزوّداً عالمياً لمنتجات وخدمات برمجيات الشركات ومزوّداً رائداً للدعم من الطرف الثالث لمنتجات “أوراكل” و”إس إيه بيه” البرمجية وشريك “سيلزفورس”. وتقدّم الشركة خدمات ممتازة وفائقة الاستجابة ومدمجة لإدارة ودعم التطبيقات التي تسمح لمرخصي برمجيّات الشركات بتوفير تكاليف كبيرة، وتحرير الموارد للابتكار وتحقيق نتائج أفضل على صعيد الأعمال. تعتمد حوالي 2,100 شركة من الشركات العالمية المدرجة على قائمة “فورتشن 500″، و”فورتشن جلوبال 100″، وشركات السوق المتوسطة، ومؤسسات القطاع العام وغيرها من المؤسسات من مجموعة واسعة من القطاعات، على شركة “ريميني ستريت” باعتبارها مزوّدها الموثوق لخدمات ومنتجات برمجيّات تطبيقات الشركات. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.riministreet.com أو متابعتنا عبر “تويتر” على @riministreet ويمكنكم أن تجدوا صفحة “ريميني ستريت” على “فيس بوك” و”لينكد إن“.

بيانات تطلعية

بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار “قد”، “يجب”، “يمكن”، “نخطط”، “ننوي”، “نستبق”، “نعتقد”، “نقدّر”، “نتوقع”، “محتمل”، “يبدو”، “نسعى”، “نواصل”، “المستقبل”، “سوف”، “نتوخى”، نعتزم”، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. وتشمل هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعاتنا فيما يخص الأحداث والفرص المستقبلية، التوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات على مختلف الافتراضات والتوقعات الحالية للإدارة وليست تنبؤات بالأداء الفعلي، ولا تعتبر بيانات عن وقائع تاريخية. هذه البيانات عرضة لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال “ريميني ستريت”، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً. وتشمل هذه المخاطر والشكوك على سبيل المثال لا الحصر، الفترة غير المعروفة والتأثيرات الاقتصادية، والتشغيلية، والمالية على أعمالنا في ظل وباء “كوفيد-19” والإجراءات التي تتخذها السلطات الحكومية أو العملاء أو آخرين استجابةً لوباء “كوفيد-19″، والأحداث الكارثية التي تعطل أعمالنا أو أعمال عملائنا الحاليّين أو المحتملين، والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل في إطارها “ريميني ستريت”، بما في ذلك معدلات التضخم وأسعار الفائدة، والأوضاع المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر على القطاع الذي تعمل فيه الشركة؛ وتطورات الدعاوى القضائية المعلّقة الضارة أو التحقيقات الحكومية أو أي عملية تقاضي جديدة؛ وحاجتنا وقدرتنا على زيادة الأسهم أو تمويل الديون بشروط مواتية وقدرتنا على توليد التدفقات النقديّة من العمليات للمساعدة على تمويل استثمارات متزايدة ضمن مبادرات نموّنا؛ وكفاية نقودنا ومكافئاتنا النقدية لتلبية متطلباتنا للسيولة؛ والشروط والتأثيرات المرتبطة بالأسهم الممتازة من السلسلة “إيه” بنسبة 13.00 في المائة؛ والتغيرات في الضرائب والقوانين والأنظمة؛ والمنتجات المنافسة ونشاط التسعير؛ وصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح؛ واعتماد عملائنا لمنتجاتنا وخدماتنا التي تم طرحها مؤخراً والتي تشمل خدماتنا لإدارة التطبيقات، و”ريميني ستريت أدفانسد داتابيز سيكيوريتي” والخدمات لمنتجات سحابة “سيلز فورس” للمبيعات و”سيرفيس كلاود”، بالإضافة إلى المنتجات والخدمات الأخرى التي نتوقع إطلاقها في المستقبل القريب؛ وفقدان عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة “ريميني ستريت”؛ وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم “ريميني ستريت” على المدى الطويل؛ وما تمت مناقشته تحت عنوان “عوامل الخطر” في التقرير الفصلي لشركة “ريميني ستريت” والمقدم وفق النموذج “10-كيو” في 7 مايو 2020؛ الذي يتم تحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير “ريميني ستريت” السنوية المستقبلية المقدمة وفق النموذج “10- كي”، والتقارير الفصلية وفق النموذج “10-كيو”، والتقارير الحالية وفق النموذج “8-كي”، وغيرها من المستندات التي تقدمها شركة “ريميني ستريت” إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة. وبالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات “ريميني ستريت” للأحداث المستقبلية، ووجهات نظرها حتى تاريخ هذا البيان. وتتوقع “ريميني ستريت” أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييمات “ريميني ستريت”. ومع ذلك، يمكن أن تختار “ريميني ستريت” تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك باستثناء ما يقتضيه القانون. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات “ريميني ستريت” اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.

حقوق الطبع محفوظة لشركة “ريميني ستريت” © 2020. جميع الحقوق محفوظة. “ريميني ستريت” هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة “ريميني ستريت” في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن “ريميني ستريت”، وشعار “ريميني ستريت”، وكليهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة “ريميني ستريت”. وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي “ريميني ستريت” وجود أي ارتباط، أو تأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا.

جهة الاتصال مع علاقات المستثمرين:

Dean Pohl

Rimini Street, Inc.

+1 925 523-7636 dpohl@riministreet.com
جهة الاتصال مع العلاقات الإعلامية:

Melanie Ferdandes

Melanie Ferdandes