تلبّي الشركة بالفعل الاحتياجات الفريدة لمؤسّسات القطاع العام في المملكة المتحدة، من إدارات الحكومة المركزيّة وصولاً إلى السلطات المحليّة وهيئات القطاع العام
لاس فيجاس – (بزنيس واير) – أعلنت اليوم شركة “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI)، المزود العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات ومزود الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات “أوراكل” و”إس إيه بيه” وشريك “سيلزفورس”، أنّها أصبحت مزوّداً لـلإصدار الحادي عشر من تطبيق “جي – كلاود” (“جي-كلاود 11”)، وهو إطار عمل حكومة المملكة المتّحدة يسمح لمؤسّسات القطاع العام بإيجاد وشراء الخدمات القائمة على السحابة. وأصبحت الشركة حاليّاً مزوّدة لإطار العمل هذا بموجب القسم الثالث: دعم السحابة للدعم من الطرف الثالث لبرمجيّات “أوراكل سيبيل”، و”بيبول سوفت”، و”جاي دي إدواردز”، و”أوراكل إي بزنيس سويت”، و”أوراكل داتابايز”، و”هايبريون”، و”أوراكل فيوجن ميدلوير”، و”أجايل بيه إل إم”، و”آي بي إم دي بي 2″، و”ريتايل”، وتطبيقات “إس إيه بيه”، وقواعد البيانات “سايبايس” و”هانا”. ويتبع هذا التطوّر الأخير التأكيد من جديد على موقع الشركة كمزوّد الدعم من الطرف الثالث لإطار عمل “تكنولوجي سيرفيسز 2” (“تي إس 2”)، بموجب الرمز الخاص بتعريف إطار العمل “آر إم 3804″، وبموجب القسم الثالث بعنوان الخدمات التشغيلية – إدارة التطبيقات والبيانات.
إطار عمل “جي-كلاود 11”
يخضع إطار عمل “جي-كلاود 11″، بموجب الرمز الخاص بتعريف إطار العمل “آر إم 1557.11″، إلى إشراف “كراون كوميرشال سيرفيس” (“سي سي إس”). تعدّ “سي سي إس” وكالة تنفيذية تتولى دعم القطاع العامّ في المملكة المتحدة لتحقيق أعلى قدر من القيمة التجاريّة عند شراء السلع والخدمات المشتركة. وفي عامَي 2018 و2019، ساعدت “سي سي إس” القطاع العام على تحقيق منافع تجاريّة بقيمة 945 مليون جنيه إسترليني – لدعم الخدمات العامة عالميّة المستوى والتي تقدّم أفضل قيمة لدافعي الضرائب.
ومن خلال “جي كلاود 11″، يقدّم المزوّدون خدمات قائمة على السحابة تغطي ثلاثة فئات: الاستضافة في السحابة (القسم الأوّل)، وبرمجيّة السحابة (القسم الثاني)، ودعم السحابة (القسم 3). ويتولى مزوّدو دعم السحابة بموجب القسم الثالث تقديم خدمات تساعد الشارين على إنشاء خدمات السحابة والحفاظ عليها بما في ذلك الدعم المستمرّ، والتخطيط، وضمان الجودة واختبار الأداء، والإعداد والانتقال، والخدمات الأمنيّة، والتدريب.
خدمات دعم فائقة الاستجابة وممتازة للبرمجيّات للقطاع العامّ في المملكة المتحدة
تتمتّع “ريميني ستريت” بقاعدة عملاء راسخة بين مؤسّسات القطاع العام في المملكة المتحدة التي تتراوح منإدارات الحكومة المركزيّة إلى السلطات المحليّة وهيئات القطاع العام. بالتالي، فإنّ الانتقال إلى دعم “ريميني ستريت” من دعم بائعي البرمجيّات قد يساهم بشكل كبير في خفض جزء من ميزانيّة تكنولوجيا المعلومات الذي يتمّ إنفاقه على التكاليف التشغيليّة اليوميّة، ويسمح لمؤسّسات القطاع العام بإعادة تخصيص أكثر بكثير من ميزانيّة تكنولوجيا المعلومات للاستثمارات في الابتكار. ويتحرّر أيضاً العملاء الذين ينتقلون إلى دعم الطرف الثالث من “ريميني ستريت” من المخططات التي يفرضها البائعون ذات الصلة بالتحديثات القسريّة الباهظة الثمن والمتكرّرة، وعمليّات الانتقال، وحصريّة البائع. ومن خلال هذا الانتقال، أصبح بإمكان الرؤساء التنفيذيّين لشؤون المعلومات أن يستعيدوا التحكّم بمخطّطاتهم الخاصّة في مجال تكنولوجيا المعلومات واستراتيجيّة الاستثمار.
وقال مارك أرمسترونج، مدير عام “ريميني ستريت” في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، في هذا السياق: “إنّ ‘ريميني ستريت’ تلبي الاحتياجات الفريدة للعملاء الحكوميّين في المملكة المتحدة منذ أعوام، ويسرّنا أنّه تمّ اختيارنا كمزوّد ‘جي-كلاود 11″ في المملكة المتحدة.” وأضاف: “مع تحوّل خفض التكاليف التشغيليّة لتكنولوجيا المعلومات وتأمين الابتكار والتحوّل الرقمي ضمن ميزانيّة محدودة إلى ضرورة ملحّة، إلى جانب التحديات والشكوك المحيطة بخروج المملكة المتّحدة من الاتحاد الأوروبي ‘بريكست’، يمكن لأـ ‘ريميني ستريت’ أن تساعد مؤسّسات القطاع العامّ في المملكة المتحدة على تحقيق وفورات كبيرة في التكاليف، والاستمرار بالاستفادة من تطبيقات ‘أوراكل’ و’إس إيه بيه’ الثابتة والقيّمة خاصّتهم من دون أيّ تحديثات أو انتقالات قسريّة ومكلفة يفرضها البائع لما لا يقلّ عن 15 عاماً، وبالتالي، استخدام الأموال التي يتمّ توفيرها لتمويل عمليّة تحويل الأعمال.”