ريميني ستريت تزيد الاستثمار في أوروبا بنسبة 67 في المائة وتوسّع العمليات الأوروبية

افتتاح مكتب جديد في السويد وزيادة اليد العاملة بنسبة 51 في المائة مقارنة مع العام الماضي

لاس فيغاس ولندن – (بزنيس واير):أعلنتاليوم شركة “ريميني ستريت“، المزوّد الرائد والمستقل لخدمات دعم برمجيات المؤسسات الخاصة ب “بزنيس سويت”، و “بزنيس أوبجكتس“، و”هانا داتابيز“، الخاصة بشركة “إس إيه بي إس إي” (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمزNYSE:SAP)) وبرمجيات “سيبيل“، و”بيبول سوفت“، و”جاي دي إدواردز“، و”إي بزنيس سويت“، و”أوراكل داتابيز“، و”أوراكل ميدلوير“، و”هايبريون“، و”أوراكل ريتايل“، و”أوراكل أجايل بي إل إم“، و”أوراكل إيه تي جي ويب كوميرس” من شركة “أوراكل” (المدرجة في بورصة نيويورك تحت الرمز (NYSE:ORCL)،عن توسيع حضورها واستثماراتها في أوروبا استجابة للطلب المتزايد على خدمات الدعم المقدّمة من الشركة لبرمجيّات تخطيط موارد المؤسسة ذات المستوى الممتاز  للحاصلين على تراخيص “أوراكل” و”إس إيه بي”.وأعلنت الشركة أيضاً عن زيادة عائداتها في المنطقة بنسبة 67 في المائة للفترة التي تمتد على 12 شهراً والمنتهية في 30 سبتمبر 2016. وقامت “ريميني ستريت” أيضاً بزيادة مجموع عملائها المسجلين في المنطقة بنسبة 41 في المائة بالمقارنة مع العالم الماضي اعتباراً من 30 سبتمبر 2016. ومن أجل تلبية طلب العملاء المتزايد، قامت الشركة بتوسيع حضورها في أوروبا من خلال افتتاح مكتب جديد في ستوكهولم، السويد ومضاعفة مساحة مكتبها الحالي في لندن، إنكلترا. بالإضافة إلى ذلك، زادت “ريميني ستريت” القوى العاملة لديها بنسبة 51 في المائة  بالمقارنة مع العام الماضي اعتباراً من 30 سبتمبر 2016.

ظروف السوق تشكّل “العاصفة المثالية” في المنطقة

نّ القاسم المشترك في مختلف أنحاء المنطقة هو الضغوط التي يواجهها الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات من أجل زيادة العوائد على الاستثمار في مجال تقنية المعلومات. وفي الوقت نفسه، يتلقى الرؤساء التنفيذيون لشؤون المعلومات التعليمات من الرؤساء التنفيذيين المسؤولين عنهم والشركة بأنه يتوجب عليهم الاستثمار أكثر في مبادرات التحول الرقمي كالجوال، والبيانات الكبيرة والسحابة التي ستساعد في نمو وتطور الأعمال من أجل الحفاظ على التنافسية. ووفقاً للتقرير الاستقصائي السنوي حول جدول أعمال الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات من “جارتنر”، توقّع 42 في المائة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات الذين تمّ استطلاع آرائهم أن تبقى ميزانية تكنولوجيا المعلومات لديهم ثابتة.1في فرنسا، اعتبر 24 في المائة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات الذين تمّ استطلاع آرائهم أنّهم يواجهون انخفاضاً في الإنفاق في مجال تكنولوجيا المعلومات.2 ووفقاً لدراسة حديثة أجرتها “ديلويت”، توقّع 58 في المائة من الرؤساء التنفيذيين للشؤون المالية في المملكة المتحدة أن يؤدي خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي إلى انخفاض إنفاقهم الرأسمالي في السنوات الثلاث القادمة.3 لقد أدّى تحدي خفض الإنفاق على استثمار رأس المال مثل البنية التحتية القائمة لتكنولوجيا المعلومات، مع البحث في الوقت نفسه عن طرق لتحرير الأموال التي يمكن إعادة توجيهها نحو مبادرات النمو الاستراتيجية، إلى زيادة الطلب على دعم “ريميني ستريت” لبرمجيات المؤسسات الخاصة الحائز على جوائز. ويوفر العملاء 50 في المائة فوراً عند التحول من البائع إلى “ريميني ستريت” ويمكن أن يوفروا ما يصل إلى 90 في المائة من من تكلفة الصيانة الإجمالية ما يسمح بتحرير الكثير من الأموال من أجل المبادرات الرئيسية.

وفي سياق تعليقه على الأمر، قال راندي مارتن، مدير الأنظمة المؤسساتية لدى “آتكينز”: “مع ‘أوراكل’، كنا نعتمد الحذر دوماً عند إضافة أي تخصيص لأنهم كانوا يخبروننا دائماً ‘لا يمكننا مساعدتكم لأنكم قمتم بتخصيص ذلك الجزء من التطبيق’. وهذا يعني أنّه كان علينا أن نستخدم نهجاً يعتمد على الدعم الذاتي مما أدّى إلى زيادة تكلفة الصيانة الإجمالية بشكل يفوق رسوم الدعم السنوية العالية من البائع. مع ‘ريميني ستريت’، يكون دعم التخصيص مشمولاً كمكوّن قياسي لنموذج الخدمة والدعم الخاص بها. فضلاً عن ذلك، من خلال التحول إلى دعم ‘ريميني ستريت’، أصبح بإمكاننا إعادة توجيه الموارد إلى مبادرات أكثر استراتيجية في انحاء المنظمة.”

وافتتحت “ريميني ستريت” مقرها الأوروبي في لندن عام 2012، وقامت مؤخراً بمضاعفة حجم مكتبها من أجل استيعاب النمو. وافتتحت الشركة مكتبها في ستوكهولم في مايو 2016. وتقدم “ريميني ستريت” الآن خدماتها لأكثر من 168 منظمة عالمية ولديها  عمليات في أوروبا مع عدد من العلامات التجارية المحلية مثل “ألباني جروب” المحدودة، و”آتكينز جلوبال” العمومية المحدودة، وجمعية “أوريفو” التعاونية المحدودة، و”براند إنرجي أند إنفراستركتشر سيرفيسز”، “كايب” العمومية المحدودة، و”فينشي إنرجي” لأنظمة المعلومات.

ومن جهته، قالت جيل هاريسون، العضو المنتدب لدى “ريميني ستريت” في أوروبا: “لقد شهدنا نمواً كبيراً في أوروبا مع استمرار الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات في إدراك أهمية تحويل الاستثمار من الصيانة إلى التقنيات الرقمية من أجل مستقبل شركاتهم. يركّز حوارنا مع الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات على كيفية تحقيق أقصى قدر من العوائد على الاستثمار في الأنظمة الثابتة لتخطيط موارد المؤسسة وتحرير الأموال والموارد في الوقت نفسه، من أجل تنفيذ برامج أكثر استراتيجية ستساهم بإحداث فرق  فعلي في أعمالهم. ويساعد الدعم المستقلّ من ‘ريميني ستريت’ تلك الشركات على تحرير نفسها من المسار الإلزامي للتطور الذي يفرض عليهم البائعون اتباعه- وهو مسار يخلق عائقاً كبيراً أمام مواردهم ويضفي القليل من القيمة على أعمالهم.”

1 تقرير “جارتنر”، فبراير 2016 جدول أعمال الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات: من منظور ألمانيا ومنطقة ألمانيا والنمسا وسويسرا.

2 جدول أعمال الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات: من منظور فرنسا.

3 “ديلويت”، دراسة “ديلويت” حول الرؤساء التنفيذيين للشؤون المالية، الربع الثاني من العام 2016.

لمحة عن شركة “ريميني ستريت”

تعدّ شركة “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز Nasdaq: RMNI) مزوّداً عالمياً لمنتجات وخدمات برمجيات الشركات ومزوّداً رائداً للدعم من الطرف الثالث لمنتجات “أوراكل” و”إس إيه بيه” البرمجية وشريك “سيلزفورس”. وتقدّم الشركة خدمات ممتازة وفائقة الاستجابة ومدمجة لإدارة ودعم التطبيقات التي تسمح لمرخصي برمجيّات الشركات بتوفير تكاليف كبيرة، وتحرير الموارد للابتكار وتحقيق نتائج أفضل على صعيد الأعمال. تعتمد حوالي 2,100 شركة من الشركات العالمية المدرجة على قائمة “فورتشن 500″، و”فورتشن جلوبال 100″، وشركات السوق المتوسطة، ومؤسسات القطاع العام وغيرها من المؤسسات من مجموعة واسعة من القطاعات، على شركة “ريميني ستريت” باعتبارها مزوّدها الموثوق لخدمات ومنتجات برمجيّات تطبيقات الشركات. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.riministreet.com أو متابعتنا عبر “تويتر” على @riministreet ويمكنكم أن تجدوا صفحة “ريميني ستريت” على “فيس بوك” و”لينكد إن“.

بيانات تطلعية

بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار “قد”، “يجب”، “يمكن”، “نخطط”، “ننوي”، “نستبق”، “نعتقد”، “نقدّر”، “نتوقع”، “محتمل”، “يبدو”، “نسعى”، “نواصل”، “المستقبل”، “سوف”، “نتوخى”، نعتزم”، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. وتشمل هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بتوقعاتنا فيما يخص الأحداث والفرص المستقبلية، التوسع العالمي ومبادرات النمو الأخرى واستثماراتنا في مثل هذه المبادرات. وتستند هذه البيانات على مختلف الافتراضات والتوقعات الحالية للإدارة وليست تنبؤات بالأداء الفعلي، ولا تعتبر بيانات عن وقائع تاريخية. هذه البيانات عرضة لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال “ريميني ستريت”، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً. وتشمل هذه المخاطر والشكوك على سبيل المثال لا الحصر، الفترة غير المعروفة والتأثيرات الاقتصادية، والتشغيلية، والمالية على أعمالنا في ظل وباء “كوفيد-19” والإجراءات التي تتخذها السلطات الحكومية أو العملاء أو آخرين استجابةً لوباء “كوفيد-19″، والأحداث الكارثية التي تعطل أعمالنا أو أعمال عملائنا الحاليّين أو المحتملين، والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل في إطارها “ريميني ستريت”، بما في ذلك معدلات التضخم وأسعار الفائدة، والأوضاع المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر على القطاع الذي تعمل فيه الشركة؛ وتطورات الدعاوى القضائية المعلّقة الضارة أو التحقيقات الحكومية أو أي عملية تقاضي جديدة؛ وحاجتنا وقدرتنا على زيادة الأسهم أو تمويل الديون بشروط مواتية وقدرتنا على توليد التدفقات النقديّة من العمليات للمساعدة على تمويل استثمارات متزايدة ضمن مبادرات نموّنا؛ وكفاية نقودنا ومكافئاتنا النقدية لتلبية متطلباتنا للسيولة؛ والشروط والتأثيرات المرتبطة بالأسهم الممتازة من السلسلة “إيه” بنسبة 13.00 في المائة؛ والتغيرات في الضرائب والقوانين والأنظمة؛ والمنتجات المنافسة ونشاط التسعير؛ وصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح؛ واعتماد عملائنا لمنتجاتنا وخدماتنا التي تم طرحها مؤخراً والتي تشمل خدماتنا لإدارة التطبيقات، و”ريميني ستريت أدفانسد داتابيز سيكيوريتي” والخدمات لمنتجات سحابة “سيلز فورس” للمبيعات و”سيرفيس كلاود”، بالإضافة إلى المنتجات والخدمات الأخرى التي نتوقع إطلاقها في المستقبل القريب؛ وفقدان عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة “ريميني ستريت”؛ وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم “ريميني ستريت” على المدى الطويل؛ وما تمت مناقشته تحت عنوان “عوامل الخطر” في التقرير الفصلي لشركة “ريميني ستريت” والمقدم وفق النموذج “10-كيو” في 7 مايو 2020؛ الذي يتم تحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير “ريميني ستريت” السنوية المستقبلية المقدمة وفق النموذج “10- كي”، والتقارير الفصلية وفق النموذج “10-كيو”، والتقارير الحالية وفق النموذج “8-كي”، وغيرها من المستندات التي تقدمها شركة “ريميني ستريت” إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة. وبالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات “ريميني ستريت” للأحداث المستقبلية، ووجهات نظرها حتى تاريخ هذا البيان. وتتوقع “ريميني ستريت” أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييمات “ريميني ستريت”. ومع ذلك، يمكن أن تختار “ريميني ستريت” تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك باستثناء ما يقتضيه القانون. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات “ريميني ستريت” اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.

حقوق الطبع محفوظة لشركة “ريميني ستريت” © 2020. جميع الحقوق محفوظة. “ريميني ستريت” هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة “ريميني ستريت” في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن “ريميني ستريت”، وشعار “ريميني ستريت”، وكليهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة “ريميني ستريت”. وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي “ريميني ستريت” وجود أي ارتباط، أو تأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا.

جهة الاتصال مع علاقات المستثمرين:

Dean Pohl

Rimini Street, Inc.

+1 925 523-7636 dpohl@riministreet.com
جهة الاتصال مع العلاقات الإعلامية:

Melanie Ferdandes

Melanie Ferdandes