97 في المائة من حملة تراخيص بيبل سوفت يعتقدون أن الإصدارات الحالية تلبي احتياجاتهم

 يعمل العديد من حملة تراخيص “بيبل سوفت” على تعزيز قيمة الإصدارات الحالية إلى أقصى حد وإطالة عمرها الافتراضي، لكنهم يواجهون تحديات متمثلة في تكاليف الدعم الباهظة الذي يقدمه البائعون والتحديثات القسرية التي يفرضونها

 لاس فيغاس-(بزنيس واير): كشفت اليوم شركة “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI)، المزود العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات ومزود الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات “أوراكل” و”إس إيه بيه” وشريك “سيلزفورس”، عن نتائج هامة من الدراسة الاستطلاعية التي أجرتها مؤخراً على حملة تراخيص ” بيبل سوفت” من “أوراكل” لفهم الاستراتيجيات التي يعتمدها حملة التراخيص في رسم خارطة الطريق الخاصة بمنتجات البرمجيات والإصدارات، والتحديات الحالية التي يواجهونها فضلاً عن خطط دعم التطبيقات والخطط التشغيلية، على نحو أفضل. ولفتت الدراسة الاستطلاعية إلى أنّ 97 في المائة من المشاركين فيها يعتقدون أن إصداراتهم الحالية من “بيبل سوفت” تلبي جميع أو معظم احتياجات أعمالهم. علاوة على ذلك، يتخذ العديد من حملة التراخيص خطوات عديدة لتعزيز قيمة إصداراتهم الحالية القوية والناضجة إلى أقصى حد وإطالة عمرها الافتراضي، بما في ذلك نقل برمجية “بيبل سوفت” خاصتهم إلى منصة استضافة سحابية، واستخدام خدمات إدارة التطبيقات وتحويل دعمهم السنوي إلى مزودي الدعم من الطرف الثالث، مثل شركة “ريميني ستريت”.

ويشمل حملة تراخيص”أوراكل” ممن استجابوا لاستطلاع “ريميني ستريت” مجموعة من الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات ونواب رؤساء شؤون تكنولوجيا المعلومات ومدراء شؤون تكنولوجيا المعلومات ومدراء ومسؤولي التطبيقات وإداريي برمجيات “أوراكل” عبر مجموعة متنوعة من القطاعات، من ضمنها الخدمات المالية وتجارة التجزئة والتصنيع والتعليم والاتصالات والبناء والتشييد، والخدمات الحكومية، والنقل والخدمات اللوجستية، والصيدلة وعلوم الحياة، والتأمين، والنفط والغاز.

للحصول على نسخة من التقرير الصادر عن “ريميني ستريت” بعنوان: “تقرير بشأن الدراسة الاستطلاعية: رؤى حملة التراخيص حول مستقبل خرائط طريق ’بيبل سوفت‘ الخاصة بهم”، يرجى الضغط هنا.

حملة التراخيص يعززون قيمة الإصدارات الحالية إلى أقصى حد ويطيلون عمرها الافتراضي

بدلاً من استثمار وقتٍ ومواردَ ورؤوس أموال هائلة للقيام بما يرونها ترقياتٍ للإصدارات باهظةَ الثمن ومنخفضة من حيث العائدات على الاستثمار، أو عمليات انتقال كاملة إلى حل تخطيط الموارد المؤسسية السحابي من “أوراكل”، “أوراكل كلاود إي آر بيه”، يتخذ العديد من حملة تراخيص “بيبل سوفت” خطوات عديدة لتعزيز قيمة إصداراتهم الحالية والقوية والناضجة إلى أقصى حد وإطالة عمرها الافتراضي.

فعلى سبيل المثال، وبالرغم من توافر إصدار “بيبل سوفت 9.2” بشكل عام منذ مارس 12013، لا يزال 64 في المائة من المشاركين في الاستطلاع يديرون جزءاً من أعمالهم على الأقل باستخدام إصدار “بيبل سوفت 9.1” أو إصدارات سابقة لم تعد مدعومة بالكامل من قبل “أوراكل”. وفي الوقت الحالي، فإنّ أقل من 50 في المائة من المشاركين أشاروا إلى اعتماد خطط حاسمة لترقية تطبيقات “بيبل سوفت” الخاصة بهم.

دعم البائع مكلف ويوّفر قيمة منخفضة لإصدار “بيبل سوفت 9.1” أو للإصدارات السابقة

 بالنسبة إلى حملة تراخيص “بيبل سوفت” الذين يواصلون استخدام إصدار “بيبل سوفت 9.1” الحالي أو أي من الإصدارات السابقة واختاروا عدم الترقية إلى إصدار “بيبل سوفت 9.2″، فإنهم حالياً يستخدمون برنامج الدعم المتواصل من “أوراكل” ولم يعد بإمكانهم الحصول على إصلاحات جديدة أو تحديثات تصحيحية هامة أو تحديثات ضريبية وقانونية وتنظيمية. وعلى الرغم من تراجع نطاق الخدمات المقدّمة، لا يزال 72 في المائة من المشاركين في الاستطلاع ممن يستخدمون إصدار “بيبل سوفت 9.1” أو الإصدارات الأقدم يدفعون لـ “أوراكل” مقابل برنامج دعم متواصل باهظ الثمن ومنخفض القيمة لا يلبّي احتياجات الدعم الكاملة، ما يؤدي إلى دفع 43 في المائة من حملة تراخيص “بيبل سوفت” أنفسهم رسوماً  إضافية لـ”أوراكل” ثمناً لتحديثات ضريبية وقانونية وتنظيمية هامة تكميلية، وإلى اضطرار 39 في المائة منهم إلى تخصيص مواردهم الخاصة للمساعدة في سد ثغرات الخدمات من خلال الدعم الذاتي لبيئات “بيبل سوفت” الخاصة بهم.

إصدار “بيبل سوفت 9.2” يوّفر قيمة إضافية محدودة للأعمال وعائدات محدودة على الاستثمار

من بين حملة التراخيص هؤلاء ممن يخططون حالياً للترقية في نهاية المطاف إلى إصدار “بيبل سوفت 9.2″، أشار ما يقرب من 85 في المائة إلى أنهم يقومون بذلك في المقام الأول لأسباب تتعلق بالدعم وليس لتحقيق الفوائد الناتجة عن أي من الميزات الجديدة أو التحسينات الوظيفية أو الاستفادة منها. ففي الواقع، ووفقاً لاستطلاع أجرته “كويست أوراكل كوميونيتي”، فإن حوالى نصف حملة تراخيص “بيبل سوفت 9.2” لم يطرحوا أي ميزات جديدة للمستخدمين النهائيين2.

ومن بين المشاركين في الاستطلاع الذين يقومون بتشغيل إصدار “أوراكل بيبل سوفت 9.2″، أشار 53 في المائة إلى أنهم لم يستفيدوا على أساس منتظم من الابتكار القوي نتيجة تحديثات “أوراكل بيبل سوفت 9.2” الجديدة. غير أنّه، وعلى الرغم من أن التحديثات توّفر على ما يبدو قيمة وعائدات منخفضة على الاستثمار، فقد أشار 96 في المائة من المشاركين إلى أن تطبيق تحديثات “أوراكل بيبل سوفت 9.2” قد يكون مكلفاً للغاية ويستغرق وقتاً طويلاً يصل إلى ستة أسابيع للتمكّن من اختباره والتحقق من فعاليته وإجراء تحديث واحد فقط، ما يتطلب من ثلاثة إلى خمسة موارد في المتوسط لتنفيذ الأعمال اللازمة خلال ذلك الوقت.

وعلى الرغم من هذه التكاليف والمصادر الهائلة اللازمة لاستكمال تحديث “أوراكل بيبل سوفت 9.2″، يبدو أنّ غالبيّة المشاركين في استطلاع “بيبل سوفت 9.2” مواكبون لتحديثات “أوراكل” بشكلٍ أساسي لضمان استمرار حصولهم على الدعم الكامل من “أوراكل”.

يستفيد الحاصلون على تراخيص “بيبل سوفت” من السحابة لإطالة العمر الافتراضي للإصدارات الحالية

كشفت الدراسة الاستطلاعية  أيضاً أنّ السحابة لا تزال تلعب دوراً أساسيّاً في مستقبل خرائط طريق “بيبل سوفت” الخاصّة بحملة التراخيص، مع قيام 87 في المائة من كافة المشاركين حاليّاً بتقييم أو الانتقال النشط إلى أو التشغيل المسبق لبعض أو لجميع تطبيقاتهم من “بيبل سوفت” عبر منصّة سحابية. ويساهم نقل نظام “بيبل سوفت” خاصتهم إلى بيئة سحابية في إلغاء الحاجة إلى استثمارات رأسماليّة كبيرة في تحديث خادم مراكز البيانات، وخفض التكاليف التشغيليّة، وتوفير أداء أفضل للمستخدمين. وبالفعل، أشار 29 في المائة من المشاركين أنّهم قاموا بالفعل بنقل نظام “بيبل سوفت” خاصتهم إلى مزوّد استضافة عبر السحابة. ويساهم نقل برمجيّات “بيبل سوفت” الحاليّة إلى بيئة السحابة في المنافع المرتبطة بالسحابة المشار إليها أعلاه، بالتزامن مع السماح للمشاركين بإطالة العمر الافتراضي لإصدارات البرمجيّات الحاليّة الموثوقة لأعوام كثيرة مقبلة من دون الاضطرار إلى التعامل مع التحديات المتعلقة بتقادم البنية التحتيّة للتجهيزات.

استمرار التحديات على صعيد دعم “أوراكل”

وفي النهاية، يؤكد الاستطلاع على استمرار التحديات على صعيد الصيانة والدعم السنويّين من “أوراكل” بالمقارنة مع الميزة الملحوظة من هذا الدعم، المتجانسة مع نتائج دراسة استطلاعية أجريت في عام 2019. وظهرت المشكلة الأولى في الاستطلاع الحالي وفق 56 في المائة من المشاركين الذين ذكروا التكاليف السنويّة العالية للصيانة والدعم التي تطلبها “أوراكل”. وبالإضافة إلى ذلك، أشار 43 في المائة من المشاركين إلى عدم رضاهم عن الوقت الذي تحتاجه “أوراكل” للاستجابة إلى المشاكل، وأفاد 43 في المائة من المشاركين اضطرارهم إلى تصعيد تذاكر الأولويّات من أجل الحصول على الخبرة المناسبة، ولم يكن 16 في المائة من المشاركين راضين لأنّ الصيانة والدعم السنويّين من “أوراكل” لا يوفران الدعم للميزات المخصّصة كميزة معياريّة.

تقوم “ريميني ستريت” بمساعدة المؤسّسات على استعادة التحكّم بخرائط طريق “بيبل سوفت”

وتسمح شركة “ريميني ستريت” للعملاء بزيادة قيمة الإصدارات الحاليّة من “بيبل سوفت” وإطالة عمرها الافتراضي عبر توفير 50 في المائة من تكاليف الدعم السنويّة من البائع وما يصل إلى 90 في المائة من إجمالي تكلفة الصيانة لبرمجيّة “بيبل سوفت”، بالتزامن مع دعم إصدارات “بيبل سوفت” الحاليّة لفترة لا تقلّ عن 15 عاماً إضافيّاً من دون أيّة تحديثات أو ترقيات قسريّة. ويستفيد العملاء من دعم أسرع وأكثر شموليّة بما في ذلك اتفاقيّة مستوى الدعم بوقت استجابة من 10 دقائق لمشاكل الدعم ذات الأولوية القصوى (أولوية أولى)، وأسرع تحديثات ضريبيّة وقانونيّة وتنظيميّة بموجب الأنظمة في القطاع، “ليجيسلاتشر تو لايف”، ودعم الرموز المخصّصة وعمليّات الاندماج من دون أيّة كلفة إضافيّة. وبفضل “ريميني ستريت”، ستتمكّن مؤسّسات تكنولوجيا المعلومات العاملة من خلال برمجيّة “بيبل سوفت” من الاستفادة من وفورات فورية في الميزانيّة والوقت للتركيز على الأولويّات الاستراتيجيّة لأعمالها، من دون قيام “أوراكل” بفرض قرارات خارطة طريقها أو التدخل في توقيتها.

وقال هو لي، رئيس فريق خدمات الموارد البشريّة وتكنولوجيا المعلومات لدى “كولون بينت”، في هذا السياق: “في حين يلبي إصدار برمجيّة ’بيبل سوفت 9.2‘ حاجاتنا في مجال الأعمال بشكل رائع، إلا أننا نعاني من أجل تبرير التكاليف اللازمة لدعم المنصة. وبالمقارنة مع التكاليف والوقت والمصادر اللازمة لمواكبة التحديثات التي يفرضها البائع لنحافظ على الدعم الكامل فحسب، فإننا لم نكن في المقابل نحصل على الدعم الكافي من البائع”. وأضاف: “لقد انتقلنا إلى دعم ’ريميني ستريت‘ ونوفّر كثيراً في الوقت الحالي في تكاليف الصيانة السنويّة، كما نحصل على ضمانة لا تقلّ مدتها عن 15 عاماً من الدعم لإصدارنا الحالي من برمجيّة ’بيبل سوفت‘. وسمح لنا ذلك بتحرير موارد وميزانيّات كبيرة للتركيز على مبادرات أكثر استراتيجية في الأعمال”.

وصرّح فرانك رينيكي، نائب رئيس المجموعة والمدير العام لخدمات “أوراكل” لدى “ريميني ستريت”، في هذا السياق: “يشير استطلاعنا حول ’بيبل سوفت‘ إلى وجود اتجاه شامل بأن الكثير من الحائزين على تراخيص ’بيبل سوفت‘يتّخذون خطوات لزيادة القيمة إلى أقصى حد وإطالة العمر الافتراضي المفيد للإصدارات الحالية من ’بيبل سوفت‘، لكنّهم يحتاجون إلى حلّ أفضل للدعم يوفر قيمة أكثر مقابل تكلفة أقل، من دون الحاجة إلى أيّة ترقيات قسريّة أو تحديثات لأعوام قادمة”. وأضاف: “يستطيع حاملو تراخيص ’بيبل سوفت‘ الذين ينتقلون إلى دعم ’ريميني ستريت‘ إطالة العمر الافتراضي لإصداراتهم الحالية لفترة لا تقلّ عن 15 عاماً من دون تحديثات أو ترقيات مطلوبة  أو أي عمليّات انتقال، مع وفورات تصل نسبتها  إلى 90 في المائة من التكاليف الإجماليّة للصيانة والدعم. ويتمّ إدخال التحديثات الضريبيّة والقانونيّة والتنظيميّة والدعم الكامل للتخصيص من دون تكلفة إضافيّة. ويستطيعون أيضاً الاستفادة من خدمات إدارة تطبيقات ’ريميني ستريت‘ لبرمجيّات ’بيبل سوفت‘ من أجل تشغيل نظامهم – ما يخلق حلّاً “شاملاً” فعالاً وخاضعاً للإدارة يقوم بدمج العمليّات والدعم في عرض واحد، ومن خلال بائع واحد موثوق بالكامل”.

للاطّلاع على المزيد من المعلومات حول دعم “ريميني ستريت” لبرمجيّات “بيبل سوفت”، يرجى النقر هنا.

لمحة عن شركة “ريميني ستريت”

تعدّ شركة “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI) مزوّداً عالمياً لمنتجات وخدمات برمجيات الشركات ومزوّداً رائداً للدعم من الطرف الثالث لمنتجات “أوراكل” و”إس إيه بيه” البرمجية وشريك “سيلزفورس”. وتقدّم الشركة خدمات ممتازة وفائقة الاستجابة ومدمجة لإدارة ودعم التطبيقات التي تسمح لمرخصي برمجيّات الشركات بتوفير تكاليف كبيرة، وتحرير الموارد للابتكار وتحقيق نتائج أفضل على صعيد الأعمال. تعتمد أكثر من 3,500 شركة من الشركات العالمية المدرجة على قائمة “فورتشن 500″، و”فورتشن جلوبال 100″، وشركات السوق المتوسطة، ومؤسسات القطاع العام وغيرها من المؤسسات من مجموعة واسعة من القطاعات، على شركة “ريميني ستريت” باعتبارها مزوّدها الموثوق لخدمات ومنتجات برمجيّات تطبيقات الشركات. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.riministreet.com أو متابعتنا عبر “تويتر” على  @riministreet ويمكنكم أن تجدوا صفحة “ريميني ستريت” على “فيس بوك” و“لينكد إن“.

 بيانات تطلعية

بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار “قد”، “يجب”، “يمكن”، “نخطط”، “ننوي”، “نستبق”، “نعتقد”، “نقدّر”، “نتوقع”، “محتمل”، “يبدو”، “نسعى”، “نواصل”، “المستقبل”، “سوف”، “نتوخى”، نرتقب”، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. وهذه البيانات عرضة لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال “ريميني ستريت”، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً. وتشمل هذه المخاطر والشكوك على سبيل المثال لا الحصر، الفترة والتأثيرات الاقتصادية، والتشغيلية، والمالية على أعمال “ريميني ستريت” في ظل وباء “كوفيد-19” والإجراءات التي تتخذها السلطات الحكومية أو العملاء أو آخرون استجابةً لوباء “كوفيد-19″، والأحداث الكارثية التي تعطل أعمال “ريميني ستريت” أو أعمال عملائنا الحاليّين أو المحتملين، والتغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل في إطارها “ريميني ستريت”، بما في ذلك معدلات التضخم وأسعار الفائدة، والأوضاع المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر على القطاع الذي تعمل فيه الشركة؛ وتطورات الدعاوى القضائية المعلّقة السلبية أو التحقيقات الحكومية أو أي عملية تقاضٍ جديدة؛ وحاجة “ريميني ستريت” وقدرتها على زيادة الأسهم أو تمويل الديون بشروط مواتية وقدرتها على توليد التدفقات النقديّة من العمليات للمساعدة على تمويل استثمارات متزايدة ضمن مبادرات نموّنا؛ وكفاية نقود “ريميني ستريت” ومكافئاتها النقدية لتلبية متطلباتنا للسيولة؛ وشروط وتأثيرات “ريميني ستريت” المرتبطة بالأسهم الممتازة من السلسلة “إيه” بنسبة 13.00 في المائة؛ والتغيرات في الضرائب والقوانين والأنظمة؛ والمنتجات المنافسة ونشاط التسعير؛ وصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح؛ واعتماد العملاء لمنتجات “ريميني ستريت” وخدماتها التي تم طرحها مؤخراً والتي تشمل خدماتها لإدارة التطبيقات، و”ريميني ستريت أدفانسد داتابيز سيكيوريتي” والخدمات لمنتجات سحابة “سيلزفورس” للمبيعات والخدمات، بالإضافة إلى المنتجات والخدمات الأخرى التي نتوقع إطلاقها في المستقبل القريب، وخسارة عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة “ريميني ستريت”؛ وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم “ريميني ستريت” على المدى الطويل؛ وما تمت مناقشته من مخاطر تحت عنوان “عوامل الخطر” في التقرير الفصلي لشركة “ريميني ستريت” والمقدم وفق النموذج “10-كيو” في 5 أغسطس 2020؛ والذي يتم تحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير “ريميني ستريت” المودعة لدى لجنة الأوراق المالية والبورصة. وبالإضافة إلى ذلك، تقدم البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات “ريميني ستريت” للأحداث المستقبلية، ووجهات نظرها حتى تاريخ هذا البيان. وتتوقع “ريميني ستريت” أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييمات “ريميني ستريت”. ومع ذلك، يمكن أن تختار “ريميني ستريت” تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك باستثناء ما يقتضيه القانون. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات “ريميني ستريت” اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.

حقوق الطبع محفوظة لشركة “ريميني ستريت” © 2020. جميع الحقوق محفوظة. “ريميني ستريت” هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة “ريميني ستريت” في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن “ريميني ستريت”، وشعار “ريميني ستريت”، وكليهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة “ريميني ستريت”. وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي “ريميني ستريت” وجود أي ارتباط، أو تأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا

جهة الاتصال مع علاقات المستثمرين:

Dean Pohl

Rimini Street, Inc.

+1 925 523-7636 dpohl@riministreet.com
جهة الاتصال مع العلاقات الإعلامية:

Melanie Ferdandes

Melanie Ferdandes