ريميني ستريت توسع استثماراتها وعملياتها في أوروبا

تعيّن الشركة مديراً عاماً جديداً في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، وتطلق شركةً فرعيةً فرنسيةً جديدة، وتعين الموظفين وتفتتح مكتباً جديداً في باريس

لاس فيغاس – (بزنيس واير): أعلنت اليوم شركة “ريميني ستريت“، (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI)، وهي المزود العالمي لمنتجات وخدمات البرمجيات للشركات، ومزود الدعم الرائد من الطرف الثالث لمنتجات برمجيات “أوراكل” و”إس إيه بيه”، عن تعيين مارك تشيسوفر، الرائد في القطاع، في منصب المدير العام لمنطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا (“إي إم إي إيه”). كما أعلنت الشركة أيضاً عن إطلاق شركتها التابعة الفرنسية، وتعيين موظفين جدد وافتتاح مكتبها الجديد في باريس بفرنسا.

الخبير المتمرّس في برمجيات الشركات يترأس العمليات في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا

سيقود المدير العام الجديد لشركة “ريميني ستريت”، مارك تشيسوفر، عمليات تقديم الخدمات والمبيعات الخاصة بالشركة في جميع أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، ومرحلة النمو المقبلة في المنطقة. ويتمتع تشيسوفر بخبرةٍ تفوق 20 عاماً في مجال قيادة المبيعات والعمليات في قطاع التكنولوجيا، ويجلب سجلاً حافلاً في القيام بالقيادة التشغيلية والاستراتيجية، وتعزيز العائدات، وقيادة مشاركة العملاء. وقبل انضمامه إلى “ريميني ستريت”، شغل تشيسوفر مناصب قيادية في كلّ من شركة “إس إيه بيه”، و”إتش سي إل تكنولوجيز”، و”بروس القابضة”. وشغل تشيسوفر، خلال فترة عمله في شركة “إس إيه بيه”، منصب نائب الرئيس العالمي لحلول ومبيعات التنقل وعضواً في فريق الإدارة العالمي لمجموعة الحلول والمنصات. وبالإضافة إلى ذلك، شغل تشيسوفر مناصب إدارية في “إندوس” (التي تم الاستحواذ عليها من قبل “إيه بي بي”) و”إم آر أو سوفتوير” (التي تم الاستحواذ عليها من قبل “آي بي إم”). وقبل حياته المهنية في قطاع البرمجيات، أمضى تشيسوفر سبع سنوات يعمل في مجال العمليات الميدانية ضمن وكالةٍ حكومية في المملكة المتحدة.

وقال مارك تشيسوفر، المدير العام في شركة “ريميني ستريت” في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا في سياق تعليقه على الموضوع: “نحن نرى أن الخدمات ذات المستوى المتميز التي تقدمها ‘ريميني ستريت’ تتمتع بفرصٍ قوية في جميع أنحاء المنطقة، حيث يواجه المدراء التنفيذيون لشؤون المعلومات تحدياً يتمثل بـ ‘إنجاز الكثير بموارد أقل’ بشكلٍ متزايد، بينما يطلب منهم في الوقت ذاته دعم نمو مؤسساتهم عبر مبادراتٍ رقمية جديدة”. وأضاف: “ولاحظت بشكل شخصي مساهمة ‘ريميني ستريت’ في تغيير الوضع الراهن في قطاع برمجيات الشركات بينما تقوم بتوسيع نطاق تواجدها العالمي. وأنا أتطلع قدماً لمساعدة عملاء ‘ريميني ستريت’ الجدد والحاليين في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا على تحقيق الاستخدام الأمثل لنظمهم الحالية، وتوسيع نطاق قدراتهم والحصول على فوائد كبيرة من برمجيات دعم العملاء الخاصة بنا والحاصلة على جوائز”.

إطلاق العمليات في فرنسا

أطلقت “ريميني ستريت” شركتها التابعة الفرنسية الجديدة، التي تحمل اسم “ريميني ستريت إس إيه إس” المساهمة المبسطة، وعينت الموظفين وافتتحت مكتبها الجديد في باريس لتلبية الطلب المتزايد على دعمها وخدماتها المتميزة، وذات الجودة العالية في فرنسا. وتدعم “ريميني ستريت” بالفعل ما يفوق 90 شركة بواسطة العمليات في فرنسا، والتي تشمل العلامات التجارية المحلية “بوديت”، و”سي جي جي”، و”يوتلسات”، و”لابوراتوار سيرفير”، و”شيفر”، و”فينشي إنرجيز”.

ووفقاً لتقرير حديث لشركة “جارتنر”، “يتساوى متوسط معدل نمو ميزانية تكنولوجيا المعلومات في فرنسا، وفقاً للمدراء التنفيذيين لشؤون المعلومات الذين شملهم الاستطلاع، مع معدل النمو في منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا بنسبة وقدرها 1.4 في المائة، ولكنه أقل من المتوسط العالمي الذي يبلغ 2.2 في المائة.”¹ وعلاوةً على ذلك، أشارت “جارتنر” إلى أنه: “بناءً على نتائج الاستطلاع، يوجه المدراء التنفيذيون لشؤون المعلومات الفرنسيون إنفاقاً جديداً/ تقديرياً أقل بصورة تناسبية إلى تخطيط موارد المؤسسات. ولو استخدمنا مقارنةً طبيعيةً للمنظومة، يتمحور البقاء للأقوى هنا (وهو الأكثر قابلية للتكيف) حول تركيز الطاقة على القدرات التنافسية الجديدة من خلال جعل القدرات الحالية أكثر كفاءةً باستمرار”².

وتماشياً مع توصيات “جارتنر”، لن تمكن “ريميني ستريت” الشركات من إدارة إصدارات تخطيط موارد المؤسسة الحالية خاصتها فحسب لفترة لا تقل عن 15 سنة إضافية، ولكنها توفر أيضاً ما يصل إلى 90 في المائة من إجمالي تكاليف الصيانة السنوية. ويواجه المدراء التنفيذيون لشؤون المعلومات التحدي المتمثل بإثبات كيف يمكن لقسم تكنولوجيا المعلومات أن يحقق القيمة للشركة ككل والمساعدة على تطوير مبادرات التحول الرقمي الخاصة بالمؤسسات. وتعمل “ريميني ستريت” مع المدراء التنفيذيين لشؤون المعلومات لتساعدهم في الحصول على نطاقٍ أوسع من خدمات الدعم التي يحتاجون إليها، والتحكم بخارطة الطريق الخاصة ببرامجهم والاستثمار وتحقيق أقصى استفادة نت التكلفة بشكل استراتيجي عبر حافظة برامج الشركة الخاصة بهم.

ومن جهته، قال جوليان فيالا، مدير البنية التحتية لتكنولوجيا المعلومات في شركة “فينشي إنرجيز”: “إننا نحصل على المجموعة الكاملة من خلال الدعم الذي تقدمه ‘ريميني ستريت’ – أي خدمات فائقة الاستجابة بأسعارٍ معقولة، والقدرة على التحديث بحال وعندما يكون الأمر منطقياً بالنسبة لنا، فضلاً عن إمكانية الوصول إلى مهندسٍ يتمتع بالخبرة ومتوفّر على مدار الساعة وطيلة أيام الأسبوع. ويعتبر الفرق بين ما كان الدعم الذي نقدمه يبدو عليه وما نقدمه الآن شاسعاً للغاية.”

وقال سيث إيه. رافين، الرئيس التنفيذي لشركة “ريميني ستريت”: “إننا نواصل رؤية الطلب المتزايد على خدمات دعم برمجيات الشركات ذات المستوى المتميز، والفريدة من نوعها التي تقدمها ‘ريميني ستريت’ في جميع أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا، والتي تشمل فرنسا”. وأضاف: “ونحن سعداء بأن يكون لدينا رائدٌ يتمتع بالخبرة في قطاع برمجيات الشركات مثل مارك لينضم إلى فريقنا ويقود مرحلة النمو المقبلة خاصتنا في جميع أنحاء منطقة أوروبا والشرق الأوسط وأفريقيا. وبالإضافة إلى ذلك، وبفضل كل من الشركة التابعة الفرنسية الجديدة الخاصة بنا، وموظفينا ومكتبنا في باريس، سنكون في الموقع المناسب لوجستياً لبيع وخدمة العملاء بواسطة العمليات في فرنسا”.   

لمحة عن “ريميني ستريت”

تعتبر “ريميني ستريت” (المدرجة في بورصة ناسداك تحت الرمز: Nasdaq: RMNI) مزوداً عالمياً لخدمات ومنتجات دعم برمجيات الشركات ومزوداً رائداً للدعم من الطرف الثالث لمنتجات “أوراكل” و”إس إيه بيه” البرمجية. وتعيد الشركة تعريف خدمات دعم الشركات منذ عام 2005 مع برنامج مبتكر حائز على جوائز يسمح لحملة تراخيص “آي بي إم”، و”مايكروسوفت”، و”أوراكل” و”إس إي بيه” وغيرهم من بائعي برمجيات الشركات بتوفير ما يصل الى 90 في المائة من إجمالي تكاليف الدعم. ويمكن للعملاء أن يحافظوا على إصدار البرنامج الحالي من دون الحاجة للقيام بأية تحديثات لمدة 15 سنة على الأقل. وقد وقع اختيار أكثر من 1,330 شركة عالمية مدرجة على قائمة “فورتشن 500″، وشركات السوق المتوسطة، ومنظمات القطاع العام من جميع القطاعات على شركة “ريميني ستريت” باعتبارها مزوداً موثوقاً للدعم من الطرف الثالث. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني التالي: https://www.riministreet.com، أو متابعتنا على تويتر على @riministreet. وبإمكانكم أن تجدوا صفحة  “ريميني ستريت” على “فيسبوك” و”لينكدإن“. (IR-RMNI)

بيانات تطلعية

بعض البيانات الواردة في هذا البيان الصحفي لا تعتبر وقائع تاريخية لكنها بيانات تطلعية لأغراض احتياطات الملاذ الآمن على النحو المحدد في قانون إصلاح التقاضي الخاص للأوراق المالية لعام 1995. وترافق البيانات التطلعية بشكل عام كلمات على غرار “قد”، “يجب”، “يمكن”، “نخطط”، “ننوي”، “نستبق”، “نعتقد”، “ننتظر”، “نقدّر”، “نتوقع”، “محتمل”، “يبدو”، “نسعى”، “نواصل”، “المستقبل”، “سوف”، “نتوخى”، نعتزم”، وغيرها من المصطلحات، والتعابير، والجمل المشابهة الأخرى. وتشمل هذه البيانات التطلعية، على سبيل المثال لا الحصر، البيانات المتعلقة بقطاعنا، والأحداث المستقبلية، والإدارة المتوقّعة، والنتائج والمنافع المستقبلية المتوقّعة لـ”ريميني ستريت” عقب الصفقة، بما في ذلك الملكية، والنقد، وأرصدة الديون المتوقعة بعد إتمام الصفقة، والفرص المستقبلية وتقديرات “ريميني ستريت” للسوق الإجمالية المتاحة، وتوقعات وفورات العملاء. وتستند هذه البيانات على مختلف الافتراضات والتوقعات الحالية للإدارة وليست تنبؤات بالأداء الفعلي، ولا تعتبر بيانات عن وقائع تاريخية. هذه البيانات عرضة لعدد من المخاطر والشكوك المتعلقة بأعمال وصفقة “ريميني ستريت”، وقد تختلف النتائج الفعلية مادياً. وتشمل هذه المخاطر والشكوك على سبيل المثال لا الحصر، التغييرات في بيئة الأعمال التي تعمل في إطارها “ريميني ستريت”، بما في ذلك معدلات التضخم وأسعار الفائدة، والأوضاع المالية والاقتصادية والتنظيمية والسياسية العامة التي تؤثر على القطاع الذي تعمل فيه الشركة؛ وتطورات الدعاوى القضائية الضارة، وعدم القدرة على إعادة تمويل الديون القائمة وفق شروط موائمة؛ والتغيرات في القوانين والأنظمة الضريبية والحكومية؛ ونشاطات التسعير والمنتجات المنافسة؛ وصعوبات في إدارة النمو بشكل مربح؛ وفقدان عضو أو أكثر من فريق إدارة شركة “جي بيه آي إيه سي” أو “ريميني ستريت”؛ وعدم القدرة على تحقيق الفوائد المرجوة من الصفقة، بما في ذلك مخاطر الصعوبة في دمج أعمال “جي بيه آي إيه سي” و”ريميني ستريت”؛ وعدم اليقين بشأن قيمة أسهم “جي بيه آي إيه سي” العادية على المدى الطويل؛ وعدم القدرة على تحقيق المبالغ المتوقعة والتوقيت المتوقع للوفورات في التكاليف والتآزرات التشغيلية؛ التي نوقشت في التقرير السنوي لشركة “جي بيه آي إيه سي” والمقدم وفق النموذج “10-كي” للسنة المنتهية في 31 ديسمبر 2016 تحت عنوان “عوامل المخاطر”، الذي يتم تحديثه من وقت لآخر من خلال تقارير “جي بيه آي إيه سي” الفصلية المقدمة وفق النموذج “10- كيو” وغيرها من المستندات التي تقدمها شركة “جي بيه آي إيه سي” إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة أو نشرة/بيان التوكيل المرفق ربطاً الذي ستقدمه “جي بيه آي إيه سي” إلى لجنة الأوراق المالية والبورصة. قد توجد مخاطر إضافية، تدركها شركة “ريميني ستريت” حالياً، أو تظن أنها غير هامة حالياً، قد تؤدي أيضاً إلى اختلاف النتائج الفعلية عن تلك الواردة في البيانات التطلعية. وبالإضافة إلى ذلك، تحوي البيانات التطلعية توقعات وخطط وتطلعات “ريميني ستريت” للأحداث المستقبلية، ووجهات نظرهما حتى تاريخ هذا البيان. وتتوقع “ريميني ستريت” أن تؤدي التطورات والأحداث اللاحقة إلى تغيّر تقييماتها. ومع ذلك، يمكن أن تختار “ريميني ستريت” تحديث هذه البيانات التطلعية في أي وقت مستقبلاً، إلّا أنها تتنصل تحديداً من أي التزام للقيام بذلك. لا يجب الاعتماد على هذه البيانات التطلعية على أنها تمثل تقييمات “ريميني ستريت” اعتباراً من أي تاريخ بعد تاريخ هذا البيان الصحفي.


1، 2 شركة “جارتنر”، جدول أعمال الرؤساء التنفيذيين لشؤون المعلومات لعام 2017: نظرة فرنسا”، 9 فبراير 2017”

###
حقوق الطبع محفوظة لشركة “ريميني ستريت” 2017. جميع الحقوق محفوظة. “ريميني ستريت” هي علامةٌ تجارية مسجلة لصالح شركة “ريميني ستريت” في الولايات المتحدة الأمريكية ودول أخرى، كما أن “ريميني ستريت”، وشعار “ريميني ستريت”، وكلاهما معاً، والعلامات الأخرى التي تحمل رمز العلامة المسجلة هي علامات تجارية مملوكة لشركة “ريميني ستريت”. وتبقى جميع العلامات التجارية الأخرى مملوكة لأصحابها المعنيين، وما لم يتم ذكر خلاف ذلك، لا تدعي “ريميني ستريت” وجود أي ارتباط، وتأييد، أو شراكة مع أي من أصحاب هذه العلامات التجارية أو الشركات الأخرى المشار إليها هنا.

جهة الاتصال مع علاقات المستثمرين:

Dean Pohl

Rimini Street, Inc.

+1 925 523-7636 dpohl@riministreet.com
جهة الاتصال مع العلاقات الإعلامية:

Melanie Ferdandes

Melanie Ferdandes